Detailed knowledge of fission and fusion weapons is classified to some degree in virtually every industrialized nation. تعد المعلومات التفصيلية المتعلقة بأسلحة الانشطار النووي والاندماج النووي سرية إلى حد ما في جميع البلدان الصناعية تقريبًا.
The Soviet Union started development shortly thereafter with their own atomic bomb project, and not long after that both countries developed even more powerful fusion weapons known as "hydrogen bombs". بعد فترة وجيزة، بدأ الاتحاد السوفيتي تطوير مشروعه الذري الخاص، ولم تمر فترة طويلة بعد ذلك، وطوّرت البلدان أسلحة انصهار أكثر قوة عرفت باسم «القنابل الهيدروجينية».
The driving reaction may be nuclear fission or nuclear fusion or a multi-stage cascading combination of the two, though to date all fusion-based weapons have used a fission device to initiate fusion, and a pure fusion weapon remains a hypothetical device. قد يكون التفاعل الرئيسي هو الانشطار النووي أو الاندماج النووي أو مجموعة متتالية متعددة المراحل من الاثنين على الرغم من أن جميع الأسلحة التي تعتمد على الاندماج استخدمت حتى الآن أداة انشطارية لبدء الاندماج ويبقى سلاح الاندماج النقي جهازًا افتراضيًا.
جوال إصدار